كالارض كان تغتصبه الاحذيه ......
لم يرفع يوما هامته .... ونبت الجميع من داخله .....
وعندما انتابته الزلازل فجعل عاليها اسفلها خسف من نبت ودفن من اغتصب ....
. اعتلى الجميع رفع هامته عاليا .... ابتسم صرح بمدى غباءهم فهم لا حياه لهم دونه ...... وسقط .
..// تامر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق